الاردنييون يطالبون بموقف حازم والضرب بيد من حديد على من يستهدف امن الاردن وسيادته

مشاركة

مؤاب - أصدرت العشائر الاردنية بيانات تطالب بموقف حازم والضرب بيد من حديد على من يستهدف امن الاردن وسيادته وتاليا عبر موقعنا البيانات:

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان صادر عن عشائر السرحان

في وقتٍ تشتد فيه المؤامرات وتتكشف الوجوه الخائنة، تتابع عشائر السرحان، بيقظة ووعي، ما أعلنته دائرة المخابرات العامة – فرسان الحق – من إحباطٍ لمحاولات دنيئة استهدفت زعزعة أمن الأردن والنيل من استقراره وقيادته وجيشه، خدمة لأجندات رخيصة تنفث سموم الفتنة وتخدم أعداء الأمة.

ونقولها بوضوح لا يقبل التأويل:

لن نسمح، ولن نصمت، ولن نغفر لكل من تسوّل له نفسه المساس بوطننا، أو التطاول على قيادتنا الهاشمية، أو النيل من شرف جيشنا العربي المصطفوي، الذي ما لان ولا خضع، وقدّم الشهداء دفاعًا عن الأرض والعقيدة والكرامة.

إن عشائر السرحان، إذ تضع أمن الوطن وكرامة مؤسساته خطًا أحمر لا يُتجاوز، وتؤكد أن أي يد تمتد بالسوء لهذا الحمى الطهور، ستنكسر بلا تردد، وأن كل خائن أو مندس أو متآمر، سيدوسه الأحرار بنعالهم .

وندعو أجهزتنا الأمنية، وعلى رأسها المخابرات العامة، إلى المضيّ قدمًا في اقتلاع جذور الفتنة، وضرب كل خلية خيانة بيدٍ لا تعرف الرحمة، فالوطن لا يتسع لذئبٍ بلباس حمل، ولا لخائن بثوب مدّعٍ للوطنية.

الأردن لنا، والقيادة هاشمية لا نرضى سواها، والجيش تاجٌ على رؤوسنا.

ومن تسوّل له نفسه المساس بهذه الثوابت، فقد اختار طريق الهلاك.

حفظ الله الأردن أرضًا وشعبًا وقيادة.


 

صادر عن: عشائر السرحان

بيان صادر عن مجلس ابناء عشائر الدعجة

ان ابناء قبيلة الدعجة يقفون صفاً واحداً خلف القيادة الهاشمية الحكيمة والقوات المسلحة وكافة الاجهزة الامنية في التصدي لمن تحاول نفسه العبث بامن المواطن والوطن ، مؤكدين بأننا عازمون على مواصلة الوقوف الى جانب جنود الوطن في حماية البلاد كما كنا ولازلنا

كما ان ابناء قبيلة الدعجة يؤكدون دعمهم المطلق لكافة افراد دائرة المخابرات العامه الاردنية ، وكافة الأجهزة الامنية ، الساهرين على امن واستقرار الوطن والمواطن بعظيم التقدير وخالص الامتنان لجهودهم في المحافظة على امن الوطن والمواطن ، وكشفهم للمخطط الارهابي و الخلية الارهابية التي دبرت و خططت لترهيب وقتل المواطنين الابرياء ، والقاء القبض على كافة افرادها و الاسلحة التي بحوزتهم قبل ان يتمكنوا من تنفيذ اعمالهم الاجرامية ، في محاولة للنيل من صمود ومقدرات الوطن و مؤسساته .

واننا اذ نشد على ايدي اجهزتنا الامنية ،بالضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه زعزعة أمن واستقرار اردننا الغالي ، و ضيوفه وكل من هم على ثراه ، باذلين في سبيل استقراره الغالي والنفيس ، ونقف جنباّ الى جنب وفي خندق واحد مع كافة اجهزتنا الامنية ، للذود والدفاع عن مقدرات وطننا،،

وان قبيلة الدعجة تطالب بمحاسبة المتورطين بهذا الفعل الجبان ومحاسبة كل من له يد في هذا المخطط الارهابي الجبان والغدار ،،

كما ان ابناء قبيلة الدعجه تجدد وتؤكد الولاء والعهد للقيادة الهاشمية والقوات المسلحة الاردنية الباسلة وجنودنا الابطال والاجهزة الامنية الساهرة على راحة الوطن والمواطن وان ما نشاهده من جهود كبيرة تبذل في هذا المجال من قبل الاجهزة الامنية لدليل واضح على العزم والقوة في وقف كل محاولات العبث بامن الوطن

ان قبيلة الدعجة تعتز في وطننا الغالي المرابط حيث اننا جزء لا يتجزأ من الحق، فالاردن، الأرض والإنسان والجغرافيا العابرة للتاريخ، ونؤكد من جديد أننا على أهبة الاستعداد لتقديم كل ما يمكن من أجل هذا الوطن وقيادته الهاشمية كما قدم أجدادنا في السابق أرواحهم رخيصة في سبيل رفعة هذا الوطن وحماية امننا الوطني .

حمى الله الوطن وقائده وشعبه من كيد الكائدين وغدر الغادرين

مجلس ابناء عشائر الدعجة

قبيلة بني حسن تصدر بياناً شديد اللهجة:

أصدرت قبيلة بني حسن بياناً قالت فيه إنها تابعت بعين الحرص على الوطن وقيادته الهاشمية المظفرة ما أعلنته دائرة المخابرات العام (فرسان الحق) من كشف مؤامرات حاولت استهداف أمننا واستقرارنا في الأردن خدمة لأجندات تبين أنها تخدم مصالح دنيئة كل حلمها أن تزعزع أمن واستقرار الأردن وتعيق مسيرته في الدفاع عن فلسطين ومقدساتها.

وجاء في بيان القبيلة: تابعنا بكل أسف سلسلة المحاولات التي بات واضحا أنها ملف كبير يحاول استهداف الأردن بأشكال وضيعة، وليس آخرها الإساءات المتعمدة لجيشنا العربي المصطفوي الذي يقوده سيف بني هاشم ويضم في ألويته وكتائبه ضباطاً وأفراداً نذروا أنفسهم لنشر رسالة هذا الجيش والدفاع عن وطن قدم طوابير الشهداء فداء لحريته وكرامته ولفلسطين قضية الأمة المركزية.

وتالياً ما جاء في بيان القبيلة:

بصوت واحد نقول في قبيلة المليون وبوضوح لا يحتمل التأويل لن نسكت ولن نرضى ولن نتهاون مع من يتجرأ ويتطاول أو يحاول النيل من بلدنا وقيادتنا أو من شرف المؤسسة العسكرية الأردنية، وإن قبيلة بني حسن المستيقظة دوماً على نبض الوطن فإنها ستقطع رأس الفتنة قبل أن يمد مخالبه العفنة، وندوس كل خائن للوطن، وسنكون سدا منيعا في وجه كل خائن ومتآمر ومندس.

إن قبيلة بني حسن، صاحبة المواقف الراسخة والولاء المطلق للوطن وقيادته، تؤكد أنها لن تتوانى في الدفاع عن وطننا الغالي وقيادتنا الحكيمة، وأن وقت الرد قد حان دفاعا عن أردن قدم الغالي والنفيس في سبيل قضايا امته المركزية والتي لا يمكن ان تستقر من دون أمن واستقرار الأردن.

إن قبيلة بني حسن إذ تؤكد أن الدولة الأردنية وقيادتها الهاشمية وجيشها المصطفوي ومخابراتها خط أحمر، والمسّ بهذه الثوابت مسّ بكل أردني حر وشريف، فإنها تدعو أجهزتنا المظفرة الضرب بيد من حديد على زمرة الباطل الآثمة، مؤكدين أننا لن نقبل اليوم ولا غداً أي تطاول أو إساءة على جيشنا الباسل وقيادتنا الهاشمية المظفرة.

ولقد تكشفت خائبة مدحورة، هائمة في وحل العار مكسورة، ألسن الخيانة الغادرة التي تطاولت على جيشنا العربي، وأظهر الله القلوب على حقيقتها، فمهما اختبأت وراء ستار الكذب اللعين، فإن وقعتها آتية لا محالة، فكانت تنفث السموم، وتخدم أعداء الوطن الذين وجدوا أدواتٍ رخيصة أباحت لنفسها المقايضة على قضايا الأمة لقاء أثمان رخيصة مثل سيرتهم ومسارهم، وستُكوى بها قلوبهم وألسنتهم عاجلاً أم آجلاً.

إن ما يتطاول على أمن واستقرار الأردن وجيشه ليس سوى أداة وضيعة في أيادي زمرة ضالة تمتهن التسلق على ظهور الشعوب، لكنهم سقطوا جميعاً تحت أقدام الأردنيين، وتحت بساطير الجيش التي ستبقى أنقى من قلوبهم ومن أياديهم التي أحلت ما حرم الله، وارتضت أن تتكسب بأوجاع الأوطان وبدماء النساء والأطفال في غزة الصابرة، التي تواجه آلة التوحش الصهيوني، كما تواجه الخطابات الزائفة وتجارة الشعارات الرخيصة، فإلى مزبلة التاريخ مصير هؤلاء الذين يحركهم المال ولا تحركهم قدسية الأوطان.

وسنبقى نحن في أردن الهواشم والشعب العظيم مع أهلنا في فلسطين، مداداً من طين الأرض الطاهر ومن قوافل الشهداء، لا نعرف إلا الأردن وطناً وهوية، وفلسطين قلباً وقضية، ونقول بوضوح: إن الصبر على الخائن لا يستقيم، وإن الساكت والمدافع والمتواري والمتلاعب بالألفاظ هدفاً للتبرير، هو الأخطر والأكثر دناءة وواجب نزعه من وكره، وقد حان وقت العقاب. فلا رأفة بحق الذين يكيدون المؤامرات للأردن ليلاً ونهاراً، وندعو أجهزتنا ومؤسساتنا الوطنية المختصة، وهي الأكثر وعياً والأقدر فعلاً وتقديراً، أن تضرب مخابئ الغدر.

إن الأردن الصامد بقائده المفدى جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم، وجيشه ومخابراته وأجهزته الأمنية وشعبه العظيم، لا نقبل المساس بها، فهي سر قوتنا ومنعتنا التي عبرنا معها أعتى الظروف، وفي الختام: ستبقى مخابراتنا الباسلة درعاً لكل العرب، لا تنتظر شكراً ولا ثناءً، فالصادق الوفي المخلص لا يرتجي سوى مرضاة ربه وخير وطنه وأمته، والكاذب الخائن لا يرتجي إلا الدراهم البخسة بعد أن باع ضميره وخان وطنه وارتضى بذلّ أن تطال الألسن جيشنا المغوار.

وقال النائب الكابتن زهير الخشمان في يوم العَلم الأردني، حيث نرفع راية الوطن عاليةً خفّاقة، جاءت دائرة المخابرات العامة، بكل قياداتها وضباطها وأفرادها، لتُهدي الشعب الأردني أغلى الهدايا:

إنجاز استخباري بطولي أجهض مؤامرة خطيرة كانت تستهدف أمن المملكة وسلامة شعبها.

هذا العمل النبيل، الذي كُشف عنه اليوم، ليس مجرد إحباط مخطط… بل هو تجديد لعهد الولاء والانتماء، ورسالة صارخة لكل من يظن أن الأردن ساحة رخوة:

هنا رجال لا ينامون، وأجهزة لا تغفل، ووطن عصي على الانكسار.

كل التحية لأجهزتنا الأمنية، وعلى رأسها المخابرات العامة، التي خطّت بهذا الإنجاز ملحمةً جديدة من الشرف في سجل يوم العَلم الأردني.

رفرفت رايتنا اليوم ليس فقط في السماء، بل في قلوب كل أردني يعتز بأمنه وجيشه وقيادته.

الكلمات المفتاحية